انا اليوم حبيت اجيب لكم كل حاجه عن حياة طفلك
كيفيه التعامل معاه وكل شئ يخصه
طريقه الوصول لقلب طفلك
هو ده موضوعنا النهارده
_______________
_____________
___________
تعتبر القدوة في التربية من أنجح الوسائل المؤثرة
في إعداد الولد خلقيا وتكوينه نفسيا واجتماعيا ..
لأن المربي هو المثل الأعلى في نظر الطفل،
يقلده سلوكيا ويحاكية خلقيا، فالأطفال بمراقبتهم لسلوك الكبار،
يقتدون بهم. ومن هنا تأتى أهمية عدم إيجاد التناقض أمام الطفل .
- استخدام القصة في غرس القيم والفضائل..
الطفل تستهويه القصة في سنوات عمره المبكرة ويفضلها
على غيرها لأنها تترك أثراً واضحاً في نفسه،
وتغرس لديه القيم المرغوب فيها من خلال مشاركته
الوجدانية وتعاطفه مع أبطال القصة ومعايشته
الحوار والأحداث التي تصورها.
- مخاطبه الطفل على قدر عقله ..
الطفل، كأي كائن حي، له حدود لا يستطيع تجاوزها فعقلة وفكرة
مازال في ريعان النمو والتوسع لذلك فعلى المربي
أن يختار الكلمات السهلة والجمل
القصيرة عند مخاطبة الطفل.
أدخل السرور والفرح إلى نفس الطفل ...
السرور أو الفرح يلعب في نفس الطفل شيئاً
عجيباً ويؤثر في نفسه تأثيراً قوياً.
فإن تحريك هذا الوتر المؤثر في نفس الطفل سيورث
الانطلاق والحيوية في نفسه،
كما أنه يجعله على أهبة الاستعداد لتلقي أي أمر
أو ملاحظة أو إرشاد .
- مدح الطفل له أثر فعال في نفسه فهو يحرك
مشاعره وأحاسيسه ويجعله يسرع
وهو مرتاح بكل جدية إلى تصحيح سلوكه وأعماله
.ولكن لنمدح أطفالنا باعتدال وفي الوقت المناسب.
- تخير الوقت المناسب لتوجيه أطفالنا ..
إن لاختيار الوالدين الوقت المناسب في توجيه ما يريدان وتلقين أطفالهم، ما يحبان،
دوراً فعالاً في أن تؤتي النصيحة أثرها.
- استخدام أسلوب الترغيب والترهيب ..
وهو من الأساليب النفسية الناجحة في إصلاح الطفل.
- عوّده الخيرَ فإن الخير عادة ..
من وسائل التربية: تعويد الطفل على أشياءَ معينة حتى تصبح
عادة ذاتية له يقوم بها
دون حاجة إلى توجيه وذلك بالوسائل التالية (القدوة- التلقين- المتابعة-التوجيه)...
- التدرج: في إعطاء التوجيهات والتكليفات والأوامر
له وعدم دفع القضايا جملة
واحدة حيث أن لهذا التدرج في الخطوات أثراً كبيراً في نفس الطفل
واستجابته لأنه مازال غضّاً فلا بد من التدرج
معه ونقله من مرحلة إلى أخرى.
- التحدث معه بصراحة ووضوح دون لف أو دوران .
. فالخطاب المباشر في مخاطبة عقل الطفل وترتيب المعلومات
الفكرية يجعل الطفل أشد قبولا وأكثر استعدادا للتلقي.
- التشجيع الحسي أو المعنوي ...وهو عنصر ضروري من عناصر التربية
ولكن بدون إفراط، وهو له دور كبير في نفس الطفل حيث يكشف
عن طاقاته الحيوية وأنواع هواياته.
- محاورة الطفل وإتاحة الفرصة له لكى يعبر عن أفكاره ومشاعره وآرائه .
.فالحوار الهادئ ينمي عقل الطفل ويوسع مداركه ويزيد من نشاطه.
- من وسائل التربية الفعالة كذلك التربية بالأحداث .. أي استغلال مناسبة
أو حدث معين لإعطاء توجيه معين. . والمربي البارع لا يترك الأحداث
تذهب سدى بدون عبرة وبغير توجيه، وإنما يستغلها لتربية النفوس وصقلها
وغرس مفاهيم إيمانية وتربوية بها، ويكون التوجيه هنا أفعل وأعمق
أمدا في التأثير من التوجيهات العابرة.
- الإنصات الفعال للطفل ..
حتى نساعده على التعبير عن مشاعره ومشكلاته ومن ثم إبعاده
عن التوتر والانفعال وذلك من خلال الإنصات الهادئ والاهتمام
وفهم ما يقوله ومن ثم التجاوب معه وتقديم النصائح .
بعض الأمور المعينة على تربية الأولاد
- العناية باختيار الزوجة الصالحة.
- الاستعانة بالله على تربيتهم.
- الدعاء للأولاد وتجنب الدعاء عليهم.
- تسميتهم بأسماء حسنة.
- تجنيبهم الأخلاق المرذولة.
- تحصينهم بالأذكار الشرعية.
- الحرص على تحفيظهم القرآن الكريم.
- تنمية مواهبهم وتوجيههم لما يناسبهم.
- إبعاد المنكرات وأجهزة الفساد من المنزل وإيجاد
البديل المناسب لعمرهم.
- تجنيبهم الزينة الفارهة والميوعة وتعويدهم
على الرجولة والخشونة.
- تشويقهم إلى المسجد صغاراً
وحملهم على الصلاة كباراً.
- الحرص على مسألة التربية بالقدوة والحذر
من التناقض.
- تنمية الجرأة الأدبية في نفوسهم بعيداً
عن التهور وسلاطة اللسان.
- استشارتهم وتعويدهم على القيام ببعض
المسئوليات.
- الحذر من اليأس من إصلاح الأولاد. - إعانة الأولاد على البر.
- استشارة من لديه خبرة في تربية الأولاد،
والحرص على
مطالعة الكتب المفيدة في ذلك.
- الحذر من اليأس من إصلاح الأولاد. - إعانة الأولاد على البر.
- استشارة من لديه خبرة في تربية الأولاد،
والحرص على
مطالعة الكتب المفيدة في ذلك.
- إعطاؤهم فرصة التصحيح إذا أخطأوا.
- الإصغاء إليهم إذا تحدثوا.
واخيرا تحياتى لكم
دلوووعه
كيفيه التعامل معاه وكل شئ يخصه
طريقه الوصول لقلب طفلك
هو ده موضوعنا النهارده
_______________
_____________
___________
تعتبر القدوة في التربية من أنجح الوسائل المؤثرة
في إعداد الولد خلقيا وتكوينه نفسيا واجتماعيا ..
لأن المربي هو المثل الأعلى في نظر الطفل،
يقلده سلوكيا ويحاكية خلقيا، فالأطفال بمراقبتهم لسلوك الكبار،
يقتدون بهم. ومن هنا تأتى أهمية عدم إيجاد التناقض أمام الطفل .
- استخدام القصة في غرس القيم والفضائل..
الطفل تستهويه القصة في سنوات عمره المبكرة ويفضلها
على غيرها لأنها تترك أثراً واضحاً في نفسه،
وتغرس لديه القيم المرغوب فيها من خلال مشاركته
الوجدانية وتعاطفه مع أبطال القصة ومعايشته
الحوار والأحداث التي تصورها.
- مخاطبه الطفل على قدر عقله ..
الطفل، كأي كائن حي، له حدود لا يستطيع تجاوزها فعقلة وفكرة
مازال في ريعان النمو والتوسع لذلك فعلى المربي
أن يختار الكلمات السهلة والجمل
القصيرة عند مخاطبة الطفل.
أدخل السرور والفرح إلى نفس الطفل ...
السرور أو الفرح يلعب في نفس الطفل شيئاً
عجيباً ويؤثر في نفسه تأثيراً قوياً.
فإن تحريك هذا الوتر المؤثر في نفس الطفل سيورث
الانطلاق والحيوية في نفسه،
كما أنه يجعله على أهبة الاستعداد لتلقي أي أمر
أو ملاحظة أو إرشاد .
- مدح الطفل له أثر فعال في نفسه فهو يحرك
مشاعره وأحاسيسه ويجعله يسرع
وهو مرتاح بكل جدية إلى تصحيح سلوكه وأعماله
.ولكن لنمدح أطفالنا باعتدال وفي الوقت المناسب.
- تخير الوقت المناسب لتوجيه أطفالنا ..
إن لاختيار الوالدين الوقت المناسب في توجيه ما يريدان وتلقين أطفالهم، ما يحبان،
دوراً فعالاً في أن تؤتي النصيحة أثرها.
- استخدام أسلوب الترغيب والترهيب ..
وهو من الأساليب النفسية الناجحة في إصلاح الطفل.
- عوّده الخيرَ فإن الخير عادة ..
من وسائل التربية: تعويد الطفل على أشياءَ معينة حتى تصبح
عادة ذاتية له يقوم بها
دون حاجة إلى توجيه وذلك بالوسائل التالية (القدوة- التلقين- المتابعة-التوجيه)...
- التدرج: في إعطاء التوجيهات والتكليفات والأوامر
له وعدم دفع القضايا جملة
واحدة حيث أن لهذا التدرج في الخطوات أثراً كبيراً في نفس الطفل
واستجابته لأنه مازال غضّاً فلا بد من التدرج
معه ونقله من مرحلة إلى أخرى.
- التحدث معه بصراحة ووضوح دون لف أو دوران .
. فالخطاب المباشر في مخاطبة عقل الطفل وترتيب المعلومات
الفكرية يجعل الطفل أشد قبولا وأكثر استعدادا للتلقي.
- التشجيع الحسي أو المعنوي ...وهو عنصر ضروري من عناصر التربية
ولكن بدون إفراط، وهو له دور كبير في نفس الطفل حيث يكشف
عن طاقاته الحيوية وأنواع هواياته.
- محاورة الطفل وإتاحة الفرصة له لكى يعبر عن أفكاره ومشاعره وآرائه .
.فالحوار الهادئ ينمي عقل الطفل ويوسع مداركه ويزيد من نشاطه.
- من وسائل التربية الفعالة كذلك التربية بالأحداث .. أي استغلال مناسبة
أو حدث معين لإعطاء توجيه معين. . والمربي البارع لا يترك الأحداث
تذهب سدى بدون عبرة وبغير توجيه، وإنما يستغلها لتربية النفوس وصقلها
وغرس مفاهيم إيمانية وتربوية بها، ويكون التوجيه هنا أفعل وأعمق
أمدا في التأثير من التوجيهات العابرة.
- الإنصات الفعال للطفل ..
حتى نساعده على التعبير عن مشاعره ومشكلاته ومن ثم إبعاده
عن التوتر والانفعال وذلك من خلال الإنصات الهادئ والاهتمام
وفهم ما يقوله ومن ثم التجاوب معه وتقديم النصائح .
بعض الأمور المعينة على تربية الأولاد
- العناية باختيار الزوجة الصالحة.
- الاستعانة بالله على تربيتهم.
- الدعاء للأولاد وتجنب الدعاء عليهم.
- تسميتهم بأسماء حسنة.
- تجنيبهم الأخلاق المرذولة.
- تحصينهم بالأذكار الشرعية.
- الحرص على تحفيظهم القرآن الكريم.
- تنمية مواهبهم وتوجيههم لما يناسبهم.
- إبعاد المنكرات وأجهزة الفساد من المنزل وإيجاد
البديل المناسب لعمرهم.
- تجنيبهم الزينة الفارهة والميوعة وتعويدهم
على الرجولة والخشونة.
- تشويقهم إلى المسجد صغاراً
وحملهم على الصلاة كباراً.
- الحرص على مسألة التربية بالقدوة والحذر
من التناقض.
- تنمية الجرأة الأدبية في نفوسهم بعيداً
عن التهور وسلاطة اللسان.
- استشارتهم وتعويدهم على القيام ببعض
المسئوليات.
- الحذر من اليأس من إصلاح الأولاد. - إعانة الأولاد على البر.
- استشارة من لديه خبرة في تربية الأولاد،
والحرص على
مطالعة الكتب المفيدة في ذلك.
- الحذر من اليأس من إصلاح الأولاد. - إعانة الأولاد على البر.
- استشارة من لديه خبرة في تربية الأولاد،
والحرص على
مطالعة الكتب المفيدة في ذلك.
- إعطاؤهم فرصة التصحيح إذا أخطأوا.
- الإصغاء إليهم إذا تحدثوا.
واخيرا تحياتى لكم
دلوووعه