هل طريقة الشكر نفسها تنفع مع كل الرجال ؟
بالطبع لا فالرجال أشكال وأنواع ولكل طباعه الخاصة. وعلى المرأة الذكية أنت تعرف مفتاح زوجها
وكيف تدخل إلى قلبه وترضيه. فمن الرجال من يحبون سماع المدح وعبارات الشكر والدعاء بالصحة
والعافيه والرزق والعمر المديد.
ومنهم فئة تفضل أن ترى في عيني الزوجة نظرات الرضا والحب
وبمجرد مشاهدة الأبتسامة على وجهها يشعر بالإكتفاء. وهنالك رجال يعنيهم أن يحسوا بلمسات
زوجاتهم كأن تحضن المرأة زوجها أو تضع يدها في يده أو تطبطب على كتفيه بطريقه تعبر عن
أمتنانها.
وبعضهم يفضل الجمع بين ذلك كله من باب أن لا يستمر على وتيرة واحدة تسبب الملل.
هذه المفاتيح وسواها الكثير لا يعرفها عن الرجل إلا زوجته
لذلك وبحسب العلوم
الأسرية الحديثة التي تقول لو أن النساء يدرسن أزواجهن كما يدرسن العلوم الأخرى ويبرعن فيها
لما كانت هناك مشكلات زوجية وأسرية ولتعلم المرأه المقبلة حديثا على الزواج وتلك التي مضى
على زواجها أعوام عدة أن شكر الزوج وتقديره مسألة في غاية الأهمية في مجتمعنا الشرقي
وعلى الزوجة ألا تستهين بعدم مدح زوجها.
وألا تعتبر خدماتها لها من المسلمات والواجبات كي لا تفاجأ يوم بأنه خرج من بين يديها باحثا عن
أمرأة أخرى تسمعه ما يرضي ويشبع غروره
بالطبع لا فالرجال أشكال وأنواع ولكل طباعه الخاصة. وعلى المرأة الذكية أنت تعرف مفتاح زوجها
وكيف تدخل إلى قلبه وترضيه. فمن الرجال من يحبون سماع المدح وعبارات الشكر والدعاء بالصحة
والعافيه والرزق والعمر المديد.
ومنهم فئة تفضل أن ترى في عيني الزوجة نظرات الرضا والحب
وبمجرد مشاهدة الأبتسامة على وجهها يشعر بالإكتفاء. وهنالك رجال يعنيهم أن يحسوا بلمسات
زوجاتهم كأن تحضن المرأة زوجها أو تضع يدها في يده أو تطبطب على كتفيه بطريقه تعبر عن
أمتنانها.
وبعضهم يفضل الجمع بين ذلك كله من باب أن لا يستمر على وتيرة واحدة تسبب الملل.
هذه المفاتيح وسواها الكثير لا يعرفها عن الرجل إلا زوجته
لذلك وبحسب العلوم
الأسرية الحديثة التي تقول لو أن النساء يدرسن أزواجهن كما يدرسن العلوم الأخرى ويبرعن فيها
لما كانت هناك مشكلات زوجية وأسرية ولتعلم المرأه المقبلة حديثا على الزواج وتلك التي مضى
على زواجها أعوام عدة أن شكر الزوج وتقديره مسألة في غاية الأهمية في مجتمعنا الشرقي
وعلى الزوجة ألا تستهين بعدم مدح زوجها.
وألا تعتبر خدماتها لها من المسلمات والواجبات كي لا تفاجأ يوم بأنه خرج من بين يديها باحثا عن
أمرأة أخرى تسمعه ما يرضي ويشبع غروره